فرانسيسكو دي جويا
فرانسيسكو دي جويا (Francisco José de Goya y Lucientes؛ 30( مارس 1746 - 16 أبريل1828 ) كان رساماً ونقاشاً إسبانياً، عكس فنه الاضطرابات السياسية والاجتماعية في أوقاته. تتضمن أعماله المؤثرة جداً صور لطبقة النبلاء الإسبانية و "الثالث من مايو/مايس 1808" (1814).
ولد فرانسيسكو جويا في مدينة فوينديتودوس بإسبانيا في 30 مارس 1746. بدأ في الشهرة في عام 1775 مع أول 60 صورة كرتونية لمصنع الأقمشة الملكي الخاص في سانتا باربرة. في عام 1780 أختير للأكاديمية الملكية في مدريد، وفي عام 1786 عين رساماً لتشارلز الثالث. مع حلول العام 1799 وتحت رعاية تشارلز الرابع، أصبح الفنان الأنجح والأكثر عصرية في إسبانيا؛ لوحته المشهورة "عائلة تشارلز الرابع" رسمت في هذا الوقت (1800). لوحته المشهورة والمثيرة جنسياً "ماخا العارية" و "ماخا المكسوة" (حوالي 1800 إلى 1805) جعلته يستدعى للاستجواب والتحقيق في عام 1815. بعد أن جعله المرض أصماً بشكل دائم في العقد 1790, واجه عمله واقعية كبيرة تجاور الكاريكاتير. لوحاته كابريتشوس الثمانين (أو "النزوات"؛ نشرت في عام 1799)، وهي طبعات هجائية تهاجم الانتهاكات الدينية والاجتماعية والسياسية، مثلت إنجازاً بارزاً في تأريخ الطباعة. عندما غزا نابليون إسبانيا (1808 إلى 1815)، أنتج جويا سلسلة النقش الثانية والثمانين "كوارث الحرب" (1810 إلى 1820). استقر في بوردو بفرنسا في عام 1824، واستقال كرسام ملكي في عام 1826، وبدأ بالعمل في الطباعة الحجرية. لم يكن له أتباعاً مباشرين، لكن عمله أثر على فن القرن التاسع عشر الأوروبي بشكل كبير. توفي في بوردو في 16 أبريل 1828.
بعض من لوحات فرانسيسكو دي جويا
الدميه الكبيره- اللهو بالدميه الكبيره في البلاط الملكي الاسباني عام 1792
العملاق
لوحة إحداث الثالث من مايو
فرانسيسكو دي جويا (Francisco José de Goya y Lucientes؛ 30( مارس 1746 - 16 أبريل1828 ) كان رساماً ونقاشاً إسبانياً، عكس فنه الاضطرابات السياسية والاجتماعية في أوقاته. تتضمن أعماله المؤثرة جداً صور لطبقة النبلاء الإسبانية و "الثالث من مايو/مايس 1808" (1814).
ولد فرانسيسكو جويا في مدينة فوينديتودوس بإسبانيا في 30 مارس 1746. بدأ في الشهرة في عام 1775 مع أول 60 صورة كرتونية لمصنع الأقمشة الملكي الخاص في سانتا باربرة. في عام 1780 أختير للأكاديمية الملكية في مدريد، وفي عام 1786 عين رساماً لتشارلز الثالث. مع حلول العام 1799 وتحت رعاية تشارلز الرابع، أصبح الفنان الأنجح والأكثر عصرية في إسبانيا؛ لوحته المشهورة "عائلة تشارلز الرابع" رسمت في هذا الوقت (1800). لوحته المشهورة والمثيرة جنسياً "ماخا العارية" و "ماخا المكسوة" (حوالي 1800 إلى 1805) جعلته يستدعى للاستجواب والتحقيق في عام 1815. بعد أن جعله المرض أصماً بشكل دائم في العقد 1790, واجه عمله واقعية كبيرة تجاور الكاريكاتير. لوحاته كابريتشوس الثمانين (أو "النزوات"؛ نشرت في عام 1799)، وهي طبعات هجائية تهاجم الانتهاكات الدينية والاجتماعية والسياسية، مثلت إنجازاً بارزاً في تأريخ الطباعة. عندما غزا نابليون إسبانيا (1808 إلى 1815)، أنتج جويا سلسلة النقش الثانية والثمانين "كوارث الحرب" (1810 إلى 1820). استقر في بوردو بفرنسا في عام 1824، واستقال كرسام ملكي في عام 1826، وبدأ بالعمل في الطباعة الحجرية. لم يكن له أتباعاً مباشرين، لكن عمله أثر على فن القرن التاسع عشر الأوروبي بشكل كبير. توفي في بوردو في 16 أبريل 1828.
بعض من لوحات فرانسيسكو دي جويا
الدميه الكبيره- اللهو بالدميه الكبيره في البلاط الملكي الاسباني عام 1792
العملاق
لوحة إحداث الثالث من مايو